La perle du jour

 « Le public n'est plus dupe des mensonges propagandistes qui résonnent dans les médias. Ces lettres ont été écrites par un petit groupe de radicaux, manipulés par des organisations financées par des fonds étrangers dans le seul but de renverser le gouvernement de droite. Ce n'est pas une vague. Ce n'est pas un mouvement. C'est un petit groupe de retraités bruyant, anarchiste et déconnecté, dont la plupart n'ont pas servi [dans l’armée] depuis des années ». C’est ainsi que Netanyahou a réagi aux pétitions qui se succèdent en rafales, émanant de centaines et de milliers de réservistes de l’armée de l’air, du corps médical militaire, de la marine, demandant au gouvernement d’arrêter de bombarder Gaza pour épargner les Israéliens encore captifs [les fameux « otages », qui sont encore une trentaine en vie plus une trentaine à l'état de cadavres]]. Bibi, qui a 75 ans, n’a pas l’intention, quant à lui de devenir un paisible retraité, ni bruyant ni silencieux. Les pilotes signataires de la première pétition seront rayés des cadres de l’armée génocidaire, ce qui est une bonne chose.

المقالات بلغتها الأصلية Originaux Originals Originales

24/08/2022

!اوقفوا المجازر بحق الشعب الفلسطيني
!نستنكر بشدة الحملة التي تستهدف الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)

تراقب الجالية الفلسطينية ردود الفعل التي استغلت مقارنة المجازر التي ترتكب بحق الفلسطينيين من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي بالهولوكوست. نحن نرى بالطبع ان الهولوكوست كان جريمة بحق الانسانية وخاصة بحق اليهود والشيوعيين والنور والتي راح ضحيتها الملايين لا يجب ان يتكرر ولا يساوي اي مجزرة محدودة

ان الجالية الفلسطينية ترى ان هذا موضوع خاص وما يزعج الفلسطينيين وكل انصار الشعب الفلسطيني ادعاء اسرائيل انها تمثل اليهود والضحايا وهذا مشكوك به وهناك مجموعات يهودية تقف ضد الصهيونية ولا ترى بان إسرائيل تمثلها وهي منتشرة في اوروبا وامريكا وبكل العالم. والموضوع الاخر الذي لا يمكننا الموافقة عليه هو ان تتخذ حكومة الاحتلال الاسرائيلي كغطاء لممارسة العنف وارتكاب المجازر بحق الشعب الفلسطيني. لقد ارتكتبت اسرائيل بالفعل اكثر من ٥٠ مجزرة وتسببت بالنكبة التي ابعدت اكثر من نصف الشعب الفلسطيني عن ارضه وتلاحق كل من يقف في وجه سياساتها سواء في فلسطين او بالدول الغربية او حتى في اوروبا حيث تم اغتيال كتاب وسياسيين فلسطينيين بالعديد من الدول.

لهذا نستنكر بشدة هذه الحملة التي تستهدف نضال الشعب الفلسطيني الذي يواجه الاحتلال وطرده من ارضه.

نطالب بالتوقف عن ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين واستمرار دعم الاحتلال الاسرائيلي والذي اثبتت المؤسسات الحقوقية امنستي وهيومان رايت ووج وبيتسيليم ومجلس حقوق الانسان تمارس نظام  عنصري أتجاه الفلسطينيين والذي وجد تطبيقه الواضح بقانون يهودية الدولة وبالجدار العازل وحصار غزة ومعاملة الاسرى والاعتداء على المقدسات في القدس.

نطالب البرلمان والحكومة الالمانية بوقف الدعم لاسرائيل حتى تستجيب لقرارات الشرعية الدولية وتطبق قوانين حقوق الانسان.

من يسكت على الظلم الواقع بحق الفلسطينيين فهو شريك بهذا الظلم وأحاديثه عن حقوق الانسان غير صادقة.

واخيرا نطالب بالالتزام بالسياسة الالمانية عبر عشرات السنين والتي تطالب بحل عادل في الشرق الاوسط والاعتراف الفوري بدولة فلسطين ووقف هذا الانحياز السافر لاحتلال ارض واضطهاد شعب فلسطين.

حقوق الانسان ورفض المجازر يجب ان ينطبق على كل الشعوب.

المكتب التنفيذي للجالية الفلسطينية- المانيا

برلين 22-8-2022

 

Aucun commentaire: